حملة “عليا ماري الخيرية” تحذر من خطورة التطبيقات الالكترونية وتشدد على دور الأهل والدولة

والمسؤولية الاولى تقع على الأهل والإهمال في التعاطي مع ابنائهم ، ومن ثم تأتي مسؤولية الدولة في حظر بعض المواقع وخاصة للمراهقين ومن هم دون ١٨ سنة من عمرهم، لذلك نطلب من الأهل متابعة أبنائهم على شبكات التواصل الاجتماعي والحد من استخدام التطبيقات التي لا فائدة منها، والتركيز على فوائد التكنولوجيا والسماح بوقتٍ محدد تحت مراقبة ومتابعة من الأهل، وحث أطفالهم على المطالعة وجعل في كل منزل مكتبة ثقافية وتربوية وترفيهية تجذب جميع من يعيش فيه على القراءة والمطالعة والاستفادة من ذلك عقلياً وعلمياً وعملياً،