شبح قوة الرضوان يقض مضجع جيش العدو

يبدو ان قوة الرضوان تحولت الىشبح يلاحق جيش العدو ويقض مضجعه بعد مرور 10 أشهر على دخول المقاومة في جنوب لبنان كجبهة إسناد لجبهة غزة، وتعبيرا عن حجم المخاوف الإسرائيلية من دور قوة الرضوان في أي مواجهة محتملة، أفاد إعلام العدوّ نقلًا عن ضباط في القيادة الشمالية لجيش العدو “الإسرائيلي” تأكّيدهم أنّه “خلافًا للرأي العام، لا يزال بإمكان قوة الرضوان التابعة لحزب الله تنفيذ هجوم منظم على الحدود، بما في ذلك محاولة التسلل إلى مستوطنة أو موقع عسكري”.

من جهة ثانية أشارت صحيفة “معاريف” “الإسرائيلية” إلى أنَّ “الأيام الأخيرة شهدت تصعيدًا من جانب حزب الله، ما أدخل منطقة نهاريا وجنوبها إلى خط النار، وهو ما لم يكن موجودًا من قبل”.