إطلاق حملة “متضامنون مع مايا زيادة”
دعت الراهبة مايا زيادة تلامذتها في مدرسة غبالة في كسروان للحب وللصلاة من أجل أهلنا في الجنوب ومن أجل المقـ.ـاومين الذين يحمون الوطن، فقامت قيامة أصحاب خطاب الانعزال من محازبي القوات وذبابها الإلكتروني.
أصحاب نظرية ″ما بتشبهونا″ مارسوا خبرتهم في الإقصاء والإلغاء والقـ.ـتـ.ـل على الهوية حتى لو كانت ثقافية، فحرضوا على الراهبة وفرضوا عليها حُرُمًا مجتمعيًا وربما كنسيًا أيضًا، ما أدى إلى إبعادها عن المدرسة وتهديدها في عملها وربما في حياتها.
مايا دعت فقط للمحبة والصلاة للأطفال والنساء في الجنوب ولرجال المقـ.ـاومة، وعملت بمقتضى أبسط قواعد المواطَنة والعيش المشترك بين اللبنانيين، لكن جعجعة الفكر الداعشي شيطنتها ورجمتها بشتى صنوف الاعتـ.ـداء والافتراء.
حتى لا تُترك الراهبة مايا زيادة وحيدة، ودعمًا لها ولمواقفها الوطنية والإنسانية، ندعوكم للمشاركة في حملة التغريد ضمن وسم:
#متضامن_مع_مايا_زيادة
بدءًا من الساعة الخامسة من بعد الظهر على شبكات التواصل الاجتماعي.