اخبار محلية

المرشحة لعضوية بلدية شارون جميلة الأحمدية تعلن عن برنامجها الإنتخابي

إنطلاقا من أهمية دور المرأة في العمل الإنمائي والإجتماعي بشكل عام وعلى المستوى البلدي بشكل خاص، قررت السيدة جميلة علي الأحمدية خوض الانتخابات البلدية في بلدتها شارون، وذلك على أساس برنامج إنتخابي متكامل ستقوم بالعمل على تنفيذه في حال حالفها الحظ وفازت بعضوية مجلس بلدية شارون، وتضمن برنامجها الإنتخابي ما يلي:

أهلي، أحبائي، أهالي شارون الأعزاء
بما أنّ قريتنا . . . تنبض خيراً بنبض أهلها الشرفاء
ومن مسؤوليتنا جميعاً الحفاظ عليها والعمل على تطويرها وإنمائها، وعندما يقال أن شارون ضيعة الكرم والنخوة والرجولة فهذا الموضوع ليس صدفة، بل بفضل أصالة وشهامة ومروءة أهلها الطيّبين.
وبما أن الإستحقاق الإنتخابي أصبح على الأبواب، يسرّني أن أعلن رسميًا ترشيحي للانتخابات البلدية ٢٠٢٥، واضعةً بين أيديكم البرنامج الإنتخابي الذي على أساسه سوف أخوض هذا الإستحقاق، عسى أن ينال ثقتكم.

● مساحة الدولة التي تثبّت ملكية الأرض لأصحابها وتمنع تآكل المشاعات لحسابات شخصية فئوية ضيقة.

● فتح مبنى البلدية على الدوام الرسمي او أقله أيام في الأسبوع لتسهيل عمل المواطنين.

● بالتعاون مع وزارات الدولة والجهات المانحة العمل على تحسين الطرقات الفرعية والزراعية ليتسنى للجميع الوصول إلى أرضهم وتأمين البنية التحتية للمدينة الصناعية.
● بالتعاون مع التعاونية الزراعية والجمعيات المحلية العمل على إنشاء سوق يساعد الأهالي على تصريف المنتوجات البلدية المشهورة بها شارون ومواسم الخضار والفواكه وذلك يوم في الأسبوع في أيام المواسم، وتنمية قطاع السياحة الريفية مما يزيد من فرص العمل وزيادة في المداخيل.
● إقامة المهرجانات الرياضية، الثقافية، الترفيهية والمخيمات الشبابية مما يساعد على زيادة اللّحمة بين الأجيال الصاعدة.
● تركيب كاميرات على الطرقات العامة والفرعية يمكن العودة إليها عند حصول أي طارئ.
● تثبيت لوحة إعلانات في ساحة البلدة تعلّق عليها كافة القرارات والمراسيم الصادرة عن البلدية والميزانية العمومية.
● تشكيل لجان متخصصة داخل البلدية تعنى بتنظيم الأعمال لتسيير العمل البلدي بسلاسة تامة.
● تشكيل لجنة لإدارة شؤون المياه
● تثبيت دور المشايخ الأجلاء وأكابر القرية بالتعاون مع البلدية والمخاتير لحل كافة الخلافات العالقة بين المواطنين مما يزيد من الألفة والتآخي.
● تفعيل دور المرأة النصف النابض بقلب المجتمع أساس في الشأن العام بحيث أثبتت حضورها وتفوّقها في مجالات عدّة.
● تنظيف شوارع القرية والطرقات العامة بشكل دوري وإقامة ورش عمل وحملات توعية للمحافظة على النظافة العامة.
● جباية المسقفات والرسوم مما يزيد من مداخيل البلدية وعائدات الدولة الى صندوق البلدية، وان اعفاء الأشخاص الذين هم بحاجة يتم عبر تأمين المبالغ من اصحاب الأيادي البيضاء من أهلنا وناسنا.
● العمل على تشحيل الأحراش المجاورة للقرية وتوزيع الحطب مع الحفاظ على الاشجار الخضراء وعدم قطعها تحت أي ظرف، وإعادة تشجير ضمن حملات مدعومة من وزارة الزراعة والجمعيات المختصة.
● متابعة العمل مع اللجنة المتابِعة لدعم المدرسة الرسمية.

● السعي الى دعم مركز الرعاية الصحية “المستوصف” مما يسهل تأمين الدواء والاستشفاء لاهل القرية.
● وأخيراً العمل بكل أمانة وضمير وانفتاح تام على كل أفراد المجتمع دون أي تمييز.
لعلّ وعسى أن تتجلّى الديمقراطية بأبهى حللها يوم الانتخابات، لتعكس الوجه المشرق لقريتنا المتربعة على عرش الجبال .
وإن الله وليّ التوفيق

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى